-تعويد الطفل على الصيام بشكل تدريجي، كأن يطلب من الصيام حتى الظهيرة، وبعدها الصيام بشكل متقطع(يوماً بعد يوم) ومن ثم الصيام الكامل.
-عدم السماح للطفل بالصيام في الأيام التي لم يتناول فيها السحور، لعدم مقدرة جسمه على تحمّل الانقطاع عن الأكل والشرب لمدة تتجاوز 18 ساعة.
-الحرص على أن تحتوي وجبة السحور على أطعمة غنية بالعناصر الغذائية المفيدة، كالبروتينات والنخالة، لأنها تعطي إحساساً بالشبع لفترة أطول.
-مراقبة وضع الطفل أثناء صيامه، وإفطاره عند ظهور العلامات التالية، وجع في الرأس، إرتجاف الأطراف، وجع في العضلات، نسيان أو فقدان الوعي، جفاف في الجسم.
-إبعاد الطفل عن تناول المشروبات الغازية أثناء الإفطار أو بعده مباشرة، لأنها تسبب عسر هضم ويفضل استبدالها بعصائر طبيعية.
-عدم إتخام معدة الطفل بالطعام، بل إعطاؤه كمية معقولة على قدر حاجته، وبشكل تدريجي(الإبتداء بحبتين من التمر، كأس من الماء، الشوربة، وبعدها يرتاح ليهيّئ معدته لإستقبال الأغذية الأخرى).
-إعتبار شهر رمضان فرصة لإبعاد الطفل عن الأطعمة عديمة الفائدة من (شبسي، شيكولاتة دسمة، وجبات سريعة..).